نتائج البحث عن: صواريخ_إيران
نظام الدفاع الجوي باور ۳۷۳ هو نظام دفاع جوي بعيد المدى ومتقدم إيراني، صُمّم وصُنع بهدف التصدي للتهديدات الجوية المتطورة، بما في ذلك صواريخ كروز، الصواريخ الباليستية، الطائرات بدون طيار، والطائرات الشبح. يُعد هذا النظام واحدًا من أبرز إنجازات الصناعة الدفاعية الإيرانية.
نظام راجمات الصواريخ "فجر" هو أحد الإنجازات الهامة للصناعات الدفاعية الإيرانية، وقد صُمم لتنفيذ العمليات الهجومية ودعم القوات البرية. يُصنّف هذا النظام ضمن أنظمة المدفعية الصاروخية وتم إنتاجه بنُسخ مختلفة.
تم تقديم الصاروخ فاتح 110 لأول مرة في أوائل العقد الأول من القرن الخامس عشر الهجري، وسرعان ما أصبح أحد الإنجازات الرئيسية لإيران في مجال الصواريخ الباليستية التكتيكية. تم تطوير هذا الصاروخ لتلبية احتياجات إيران لإنشاء نظام أرض-أرض دقيق وسريع بالاعتماد على التكنولوجيا المحلية. قامت إيران بإجراء العديد من الاختبارات الناجحة على الصاروخ فاتح 110، مما يدل على أدائه الدقيق وقدراته المتقدمة. كما تم استخدام هذا الصاروخ في المناورات العسكرية الإيرانية لإظهار قدرات الردع الدفاعية للبلاد.
يعد صاروخ كروز هويزه من الإنجازات المتقدمة في صناعة الدفاع الإيرانية، حيث يمتلك مميزات مثل المدى الفعّال 1300 كيلومتر والدقة العالية والقدرة على ضرب الأهداف المتنوعة. مقارنةً بالصواريخ الكروز الروسية، يظهر أن هويزه يمتلك مدى أقصر من صواريخ مثل كاليبر وياخونت، ولكنه في نفس الوقت يمثل قيمة كبيرة في الاستراتيجيات الدفاعية الإيرانية، خاصة في الهجمات الأرضية والردع الدفاعي.
صاروخ قاسم سليماني هو أحد الصواريخ الباليستية المتقدمة التي تم تصميمها وتصنيعها بواسطة الصناعات الدفاعية للجمهورية الإسلامية الإيرانية. تم تسمية هذا الصاروخ تكريماً للشهيد القائد قاسم سليماني، قائد فيلق القدس في الحرس الثوري الإيراني، ويعد جزءاً من قدرة الردع الاستراتيجية لإيران في مجال الصواريخ.
لقد غيّرت الصواريخ فرط الصوتية مع خصائصها مثل السرعة الفائقة، والقدرة على المناورة، والقدرة على اختراق الأنظمة الدفاعية، مستقبل الحروب العسكرية. وبالنظر إلى تقدم الدول المختلفة في هذا المجال، أصبحت هذه التكنولوجيا واحدة من المواضيع الأساسية في المنافسات العسكرية. كما أن إيران، من خلال تحقيقها لهذه التكنولوجيا، أظهرت أنها تسير بخطوات كبيرة نحو تطوير أنظمتها العسكرية المتقدمة
يُعتبر صاروخ شهاب 3 أحد الركائز الأساسية للقدرات الصاروخية الإيرانية، حيث يلعب دورًا محوريًا في تعزيز الردع والقدرات الدفاعية للبلاد. ويُظهر تطوير هذا الصاروخ والنسخ المتقدمة منه عزم إيران على الحفاظ على قدراتها الدفاعية وتعزيزها في المنطقة.